6829 – 0167
Question:
Question:
اسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Hope mufti is well In’Sha’Allah
Maaf to trouble mufti
Someone has asked me a question regarding ihraam They want to know , if they have a problem whereby they have to use some form of deodorant or powder whilst in ihraam , what would be the best option for them to do and which product would be advisable
Answer:
As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhu
In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.
The preferable state of Iḥrām involves maintaining a dishevelled, unperfumed, and unkempt appearance, symbolizing a person deeply engrossed in the worship of Allāh ﷻ, having forgotten everything else.
It is recommended for an individual to apply ʿitr prior to entering the state of Iḥrām, and thereafter one must avoid using any deodorants or powders while in this state.
If an individual suffers from a condition that causes an intolerable odour, then he may use unscented deodorants and powders while in the state of Iḥrām. This will help neutralize body odour by controlling bacteria and perspiration without using scented products.
And Allāh Taʿālā knows best.
المبسوط — محمد بن أحمد بن أبي سهل شمس الأئمة السرخسي (ت ٤٨٣ هـ) 4/ 122
(اعلم) بأن المحرم ممنوع من استعمال الدهن والطيب لقوله صلى الله عليه وسلم «الحاج الشعث التفل، وقال: يأتون شعثا غبرا من كل فج عميق» واستعمال الدهن والطيب يزيل هذا الوصف وما يكون صفة العبادة يكره إزالته إلا أن في ظاهر الرواية قال: إن استعمل الطيب في عضو كامل يلزمه الدم،
البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري — زين الدين بن إبراهيم بن محمد، المعروف بابن نجيم المصري (ت 970 هـ) 2/ 345
(قوله وتطيب) أي يسن له استعمال الطيب في بدنه قبيل الإحرام أطلقه فشمل ما تبقى عينه بعده كالمسك والغالية، وما لا تبقى لحديث عائشة في الصحيحين «كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم» وفي لفظ لهما «كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفرق رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم» ، وفي لفظ لمسلم «كأني أنظر إلى وبيص المسك» وهو البريق واللمعان، وكرهه محمد بما تبقى عينه، والحديث حجة عليه وقيدنا بالبدن إذ لا يجوز التطيب في الثوب بما تبقى عينه على قول الكل على أحد الروايتين عنهما. قالوا وبه نأخذ والفرق لهما بينهما أنه اعتبر في البدن تابعا على الأصح، والمتصل بالثوب منفصل عنه فلم يعتبر تابعا والمقصود من استنانه حصول الارتفاق به حالة المنع منه كالسحور للصوم، وهو يحصل بما في البدن فأغنى عن تجويزه في الثوب إذا لم يقصد كمال الارتفاق حالة الإحرام؛ لأن «الحاج الشعث التفل» ، وظاهر ما في الفتاوى الظهيرية أن ما عن محمد رواية ضعيفة، وأن مشهور مذهبه كمذهبهما
غنية الناسك في بغية المناسك — الشيخ محمد حسن شاه الشهير بـ صاحبزاده محمد حسن بن مولانا مكرم شاه بن مولانا فاضل شاه (ت ١٣٤٦ ه ) ص148
فصل في مكروهات الإحرام ومحظوراته التي لا جزاء فيها سوى الكراهة
وهي إزالة التَّفَث وهو الوسخ والدَّرَن.
والشَّعَتْ وهو انتشار الشعر واغبراره لقلة التعهد.
وغسل الرأس واللحية والجسد بالسدر ونحوه؛ لأنه يقتل الهوام ويُزيل الشَّعَثَ، بل ينبغي وجوب الصدقة فيه عندهما بخلاف غسله بصابون أو دلوك وأشنان؛ فإنّه لا يكره إلا أن يُزيل الوسخ.
زبدة المناسک مع عمدة المناسک – مولانا رشید احمد گنگوھی (ت ١٣٢٣ه) ص348
دوسری قسم وہ ہے جس کی ذات میں خوشبو نہیں اور نہ وہ خوشبو کے حکم میں ہے۔ اور نہ کسی طرح ان سے خوشبو بنتی ہے جیسے چہر بی ۔ پس خواہ اس کو کھائے یا ملے یا پاؤں کی ہوائی میں بھرے تو کفارہ واجب نہ ہو گا
معلم الحجاج – مولانا قاري سعيد احمد صاحب ص105
مکروہات احرام: مسئلہ ا: بدن سے میل دور کرنا سر یا داڑھی اور بدن کو صابون وغیرہ سے دھونا مکروہ ہے۔