Skip links

A Ḥāfiẓah Leading Tarāwīḥ for Females

6829 – 0166

AsSalaamu alaikum wa rahmatullahi wa barakatuh muhtaram mufti sahib.

I pray Hazrat mufti sahib is well.

Can a Hafizah who wants to make a khatam of the Qur’an (in Ramadan) in taraweeh, in congregation with the other females, at home, may she do so?

Jazākum Allāhu Khaira

As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhu

In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.

It is Makrūh Taḥrīmī for females to perform Ṣalāh in congregation with a female Imām. The practice of females performing Ṣalāh with a female Imām should be avoided.

There are many ways in which a Ḥāfiẓah may revise her Qur’ān and strengthen her revision. She may opt to complete a full recitation in Nafl Ṣalāh or have a set daily schedule for learning and revising.

And Allāh Taʿālā knows best.

إعلاء السنن – مولانا ظفر أحمد تهانوي – (ت ١٣٩٤هـ) 227/4

عن علي بن أبي طالب رضي اللّٰه عنه أنه قال: لا تؤم المرأة – قلت: رجاله کلهم ثقات

رد المحتار على الدر المختار— ابن عابدين، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز عابدين الدمشقي الحنفي (ت ١٢٥٢ هـ) 565/1

(قوله ويكره تحريما) صرح به في الفتح والبحر (قوله ‌ولو ‌في ‌التراويح) أفاد أن الكراهة في كل ما تشرع فيه جماعة الرجال فرضا أو نفلا

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع — علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي (ت ٥٨٧هـ) 1/157

وكذا المرأة تصلح للإمامة في الجملة، حتى لو أمت النساء جاز، وينبغي أن تقوم وسطهن لما روي عن عائشة رضي الله عنها أنها أمت نسوة في صلاة العصر وقامت وسطهن وأمت أم سلمة نساء وقامت وسطهن؛ ولأن مبنى حالهن على الستر وهذا أستر لها، إلا أن ‌جماعتهن مكروهة عندنا، وعند الشافعي مستحبة كجماعة الرجال، ويروى في ذلك أحاديث لكن تلك كانت في ابتداء الإسلام ثم نسخت بعد ذلك

فتح القدير على الهداية — الإمام كمال الدين محمد ، المعروف بابن الهمام الحنفي (المتوفى سنة ٨٦١ هـ)  345/1

ولكن يبقى الكلام بعد هذا في تعيين الناسخ، إذ لا بد في ادعاء النسخ منه، ولم يتحقق في النسخ إلا ما ذكر بعضهم من إمكان كونه ما في أبي داود وصحيح ابن خزيمة «صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها» يعني الخزانة التي تكون في البيت. وروى ابن خزيمة عنه صلى الله عليه وسلم «إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة» وفي حديث له ولابن حبان «هو أقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها» ومعلوم أن المخدع لا يسع الجماعة، وكذا قعر بيتها وأشده ظلمة. ولا يخفى ما فيه، وبتقدير التسليم فإنما يفيد نسخ السنية، وهو لا يستلزم ثبوت كراهة التحريم في الفعل بل التنزيه ومرجعها إلى خلاف الأولى

كتاب النوازل — مفتي محمد سلمان منصوربوري  —  417/4

عورتوں کی جماعت مکروہ تحریمی ہے، اس لئے انہیں مستقل جماعت نہیں کرنی چاہئے ،

فتاوی محمودیۃ  مفتی محمود الحسن گنگوہی (ت ١٤١٦ه)   470/6

محض عورتوں کا جماعت سے نماز پڑھنا کہ عورت ہی امام ہو اور عورت ہی مقتدی ہوں مکروہ تحریمی ہے پنچگانہ فرض نماز ہو یا تراویح کی نماز ہو، سب کا یہی حکم ہے