Skip links

Leasing a Horse with the Intention of Reward

6829 – 0165

AssalamuAlaikum

I have come across the hadith on the virtues of keeping a horse (https://hadithanswers.com/reward-for-keeping-a-horse-for-allah-taalas-cause/#:~:text=’Whomsoever%20keeps%20a%20horse%20in,on%20the%20day%20of%20Qiyamah’.&text=Imam%20Bukhari%20(rahimahullah)%20has%20recorded%20this%20narration%20in%20his%20Sahih.)

Does this apply only of the horse is owned?

Or is it also applicable if the horse is leased?

(In this instance, I would be the sole “owner” of this horse for the lease period, and I will be responsible for all its feed, medical bills etc. And no one may ride the horse without my permission etc during this period )

Jazakallah

As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhu

In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.

The Ḥadīth referenced in your query is mentioned in Saḥīḥ Bukhārī as follows:

حدثنا علي بن حفص: حدثنا ابن المبارك: أخبرنا طلحة بن أبي سعيد قال: سمعت سعيدا المقبري يحدث: أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من احتبس فرسا في سبيل الله، إيمانا بالله، وتصديقا بوعده، فإن شبعه وريه وروثه وبوله في ميزانه يوم القيامة)

Translation: Abū Hurayrah رضي الله عنه related that he heard Rasūlullāh ﷺ saying: “Whomsoever keeps a horse in Allāh’s Cause, motivated by his faith in Allāh and his belief in His Promise, then the horse’s eating, drinking, passing of dung and urine will be on his scale of good deeds on the day of Qiyamah.”

The virtues mentioned in the above Ḥadīth are for a person who takes care of a horse and prepares it for the cause of Allāh ﷻ. Therefore, if a person takes care of a horse with the intention of preparing it for the cause of Allāh ﷻ, whether it is by leasing it or by purchasing it, then we hope that, In shā Allāh, he will be rewarded for it according to his intention.

And Allāh Taʿālā knows best.

صحيح البخاري — أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي (ت 256 هـ) 3/ 1048

2698 – حدثنا علي بن حفص: حدثنا ابن المبارك: أخبرنا طلحة بن أبي سعيد قال: سمعت سعيدا المقبري يحدث: أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول:

قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من احتبس فرسا في سبيل الله، إيمانا بالله، وتصديقا بوعده، فإن شبعه وريه وروثه وبوله في ميزانه يوم القيامة).

(قال المحقق مصطفى ديب البغا في حاشيته:) (احتبس) هيأ وأعد. (في سبيل الله) بنية الجهاد. (إيمانا بالله) امتثالا لأمره. (تصديقا بوعده) الذي وعد به من الثواب على ذلك. (ريه) ما يرويه من الماء. (روثه) فضلاته. (في ميزانه) أي يوضع ثواب هذه الأشياء في كفة حسناته.

شرح صحيح البخاري — ابن بطال أبو الحسن علي بن خلف بن عبد الملك (ت 449 هـ) 5/ 58

‌‌43 – باب من احتبس فرسا فى سبيل الله لقوله تعالى: (ومن رباط الخيل ترهبون به) [الأنفال: 60]

. 1709 / فيه: أبو هريرة، قال النبى، صلى الله عليه وسلم : (من احتبس فرسا فى سبيل الله إيمانا بالله وتصديقا بوعده، فإن شبعه وريه وروثه وبوله فى ميزانه يوم القيامة) . قال المهلب: هذا الحديث يدل أن الأحباس جارية فى الخيل والرياع وغيرها؛ لأنه إذا جاز ذلك فى الخيل للمدافعة عن المسلمين وعن الدين والنفع لهم بجر الغنائم والأموال إليهم، فكذلك يجوز فى الرياع المثمرة لهم، وما وصف الرسول من الروث وغيره فإنما يريد ثوابه؛ لأن الروث لا يوزن بل أجره، ولا تقول إن زنة الأجر زنة الروث بل أضعافه إلى ما شاء الله. وفيه أن النية قد يؤجر الإنسان بها كما يؤجر العامل؛ لأن هذا إنما احتبس فرسه ليقاتل عليه ويغير، فيعوض من أجدر العمل المعدوم فى ترك استعماله فيه، فعد نفقاته وأرواثه أجرا له، مع أنه فى رباطه نافع؛ لأن الإرهاب بارتباطه فى نفس العدو وسماعهم عنه نافع.

فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب — أبو محمد حسن بن علي بن سليمان البدر الفيومي القاهري (ت 870 هـ) 6/ 348

‌‌الترغيب في احتباس الخيل في الجهاد لا رياء ولا سمعة وما جاءه في فضلها، والترغيب فيها يذكر منها والنهي عن قص نواصيها لأن فيها الخير والبركة

1944 – عَن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ‌من ‌احْتبسَ ‌فرسا ‌فِي ‌سَبِيل ‌الله إِيمَانًا بِالله وَتَصْدِيقًا بوعده فَإِن شبعه وريه وروثه وبوله فِي مِيزَانه يَوْم الْقِيَامَة يَعْني حَسَنَات رَوَاهُ البُخَارِيّ وَالنَّسَائيُّ وَغَيرهمَا…..

قوله صلى الله عليه وسلم: “من احتبس فرسا” أي: ربطه وحبسه على نفسه لما عسى أن يحدث من جهاد وسد ثغر من ثغور المسلمين.

قوله: “في سبيل الله” وسبيل الله عام يقع على كل عمل خالص سلك به طريق التقرب إلى الله تعالى بأداء الفرائض والنوافل وأنواع التطوعات وإذا أطلق فهو في الغالب واقع على الجهاد حتى صار لكثرة الاستعمال كأنه مقصور عليه قاله في النهاية.

دار الافتاء دار العلوم دیوبند فتوی نمبر: 51754

بیوی کی دلجوئی اور اس سے پیار ومحبت کے کام کرنا بہ نیت ثواب باعث ثواب ہے، ا نما الاعمال بالنیات پس مذکورہ عمل سے بھی ان شاء اللہ ثواب ملے گا، جیسا کہ حضرت ابن عمر رضی اللہ عنہ نے ہیئت جلوس میں اتباعِ رسول کی نیت کی تھی انھیں حسن نیت کا ثواب ملے گا۔

فتاوی رحیمیہ — مفتی عبد الرحیم لاجپوری  (ت ١٤١٥هـ)  7/  282

جب کہ بستی میں مسجد ہی نہیں ہے تو جس مکان میں پنجوقتہ نماز باجماعت ادا کرنے کا انتظام ہو اس میں اعتکاف کیا جائے امید ہے کہ سنت مؤکدہ کا ثواب ملے گا ،