6829 – 0088
Question:
I wanted to know the ruling if parents get divorced….
At what age do they go to the father Is it compulsory?
Are baaligh children given a choice who they want to stay with
In iddat lady should spend iddat at the husband’s house
Answer:
As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhū
In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.
Right of custody:
As a general principle, in the event of a divorce, the right of custody for minor children is initially granted to the mother, provided she does not remarry. If she remarries, then her right of custody transfers to the maternal grandmother of the children. This applies to male children up to the age of seven and female children up to the age of nine.
After reaching the ages of seven and nine, the father is entitled to custody. The father retains right of custody for a daughter until she gets married, and for a son until he reaches an age of financial independence and demonstrates trustworthiness in staying away from sin. Thereafter, he is allowed to choose his custodian.
Notwithstanding the principal rule, the primary consideration should be the welfare and best interests of the children.
It is also important to note that both parents retain visitation rights when the children are not in their custody. Visiting schedules should be mutually agreed upon.
ʿIddah:
It is compulsory upon a divorcee to observe her ʿIddah (waiting period) in the same home that was her permanent residence at the time of divorce. This rule applies regardless of the number of divorces issued or whether they are revocable or irrevocable. The requirement remains consistent in all cases. In the case of an irrevocable divorce (Ṭalāq-e-Bā’in), it is necessary for the wife to strictly adhere to the laws of Ḥijāb from her ex-husband.
If a woman fears for her safety, or she knows that she will not be able to observe Ḥijāb in her current home, then it will be permissible for her to move to the nearest safe place where she can complete her ʿIddah.
A woman in ʿIddah should refrain from leaving the house during the day or night. It is compulsory upon her ex-husband to cover her daily basic expenses throughout this period.
However, in the event that the husband neglects to provide for the divorced wife, and she finds herself in need of earning a livelihood, she may be permitted to leave her home during the day to work while adhering to the laws of Ḥijāb. In such instances, she must return home immediately after completing her work. Spending any additional time outside the house beyond what is necessary will not be permissible.
And Allāh Taʿālā knows best.
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع — علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي (ت ٥٨٧هـ) 4/ 41
فأحق النساء من ذوات الرحم المحرم بالحضانة الأم؛ لأنه لا أقرب منها ثم أم الأم ثم أم الأب؛ لأن الجدتين وإن استويتا في القرب لكن إحداهما من قبل الأم أولى
الجوهرة النيرة على مختصر القدوري — أبو بكر بن علي بن محمد الحداد الزَّبيدي (ت٨٠٠هـ) 2/ 90
(قوله فإن لم تكن أم أو كانت إلا أنها تزوجت فأم الأم أولى من أم الأب) يعني إن أم الأم وإن بعدت أولى من أم الأب؛ لأنها من قبل الأم وهذه الولاية مستفادة منها فمن أولى بها أولى (قوله فإن لم يكن فأم الأب) وإن بعدت (أولى من الأخوات)
رد المحتار على الدر المختار— محمد أمين، الشهير بابن عابدين (ت ١٢٥٢ هـ) 3/ 566
(والحاضنة) أما، أو غيرها (أحق به) أي بالغلام حتى يستغني عن النساء وقدر بسبع وبه يفتى لأنه الغالب. ولو اختلفا في سنه، فإن أكل وشرب ولبس واستنجى وحده دفع إليه ولو جبرا وإلا لا (والأم والجدة) لأم، أو لأب (أحق بها) بالصغيرة (حتى تحيض) أي تبلغ في ظاهر الرواية. ولو اختلفا في حيضها فالقول للأم بحر بحثا. وأقول: ينبغي أن يحكم سنها ويعمل بالغالب. وعند مالك، حتى يحتلم الغلام، وتتزوج الصغيرة ويدخل بها الزوج عيني (وغيرهما أحق بها حتى تشتهى) وقدر بتسع وبه يفتى
درر الحكام شرح غرر الأحكام — القاضي محمد بن فراموز الشهير بملا خسرو (ت ٨٨٥ هـ) 1/ 411
(وقدر) الاستغناء (بسبع سنين) قدره الخصاف (وبه يفتى) كذا في الكافي. (و) الأم والجدة أحق (بها) أي بالصبية من الأب (حتى تحيض) لأنها بعد الاستغناء تحتاج إلى معرفة آداب النساء، والمرأة على ذلك أقدر وبعد
الفتاوى العالمكيرية المعروفة بالفتاوى الهندية— جماعة من العلماء 1/ 542
والأم والجدة أحق بالغلام حتى يستغني وقدر بسبع سنين وقال القدوري حتى يأكل وحده ويشرب وحده ويستنجي وحده وقدره أبو بكر الرازي بتسع سنين والفتوى على الأول والأم والجدة أحق بالجارية حتى تحيض وفي نوادر هشام عن محمد – رحمه الله تعالى – إذا بلغت حد الشهوة فالأب أحق وهذا صحيح هكذا في التبيين
فتاوی دار العلوم زکریا — حضرت مولانا مفتی رضاء الحق صاحب دامت برکاتہم ۔ 345 /4
لڑکے کی پرورش کی مدت سات سال ہے، اور لڑکی کی پرورش کی مدت نو سال ہے، اور بعض کے نزدیک حیض آنے تک، اور اس مدت تک پرورش کی نگرانی ماں کے ذمہ ہوگی،۔۔۔
احسن الفتاوی — مفتی اعظم مفتی رشید احمد صاحب (ت ١٤٢٢هـ) 459 /5
حق حضانت لڑکے کے لئے سات سال اور لڑکی کے لئے نو سال ہے،
المحيط البرهاني — برهان الدين أبو المعالي محمود بن أحمد بن عبد العزيز بن عمر بن مَازَةَ البخاري الحنفي (ت ٦١٦ هـ) 3/ 178
إذا بلغ الغلام رشيداً فله أن ينفرد بالسكنى، وليس للأب أن يضمه إلى نفسه إلا أن يكون مفسداً مخوفاً، وأما الجارية إذا بلغت فإن كانت ثيباً فليس للأولياء حق الضم إلى أنفسهم، ولها أن تنزل حيث شاءت إلا أن يخاف عليها الفساد، فحينئذ للأولياء حق الضم إلى أنفسهم، وإن كانت بكراً فللأولياء حق الضم، وإن كان لا يخاف عليها الفساد إذا كانت حديثة
البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري — زين الدين بن إبراهيم، المعروف بابن نجيم المصري (ت ٩٧٠ هـ) 4/ 186
وفي الظهيرية فإذا بلغت الجارية مبلغ النساء، فإن كانت بكرا كان للأب أن يضمها إلى نفسه وإن كانت ثيبا فليس له ذلك إلا إذا لم تكن مأمونة على نفسها والغلام إذا عقل واجتمع رأيه واستغنى عن الأب ليس للأب أن يضمه إلى نفسه إلا إذا لم يكن مأمونا على نفسه كان له أن يضمه إلى نفسه وليس عليه نفقته إلا أن يتبرع، ومتى كانت الجارية بكرا يضمها إلى نفسه۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔ وفي الولوالجية الابن إذا بلغ يتخير بين الأبوين، فإن كان فاسقا يخشى عليه شيء فالأب أولى من الأم
کتاب النوازل — مولانا مفتی سید محمد سلمان صاحب منصورپوری ۔ 261 /10
شرعا لڑکے کی پرورش کا حق سات سال تک ماں کو رہتا ہے۔۔۔۔۔ اور بالغ ہونے کے بعد بچہ جہاں چاہے رہ سکتاہے۔
رد المحتار على الدر المختار— محمد أمين، الشهير بابن عابدين (ت ١٢٥٢ هـ) 3/ 538
(قادرة على الحيلولة بينهما) وفي المجتبى الأفضل الحيلولة بستر، ولو فاسقا فبامرأة. قال: ولهما أن يسكنا بعد الثلاث في بيت واحد إذا لم يلتقيا التقاء الأزواج، ولم يكن فيه خوف فتنة انتهى…….. (قوله: وفي المجتبى إلخ) حيث قال: والأفضل أن يحال بينهما في البيتوتة بستر إلا أن يكون فاسقا فيحال بامرأة ثقة، وإن تعذر فلتخرج هي وخروجه أولى اهـ ملخصا، وفيه مخالفة لما مر، فإن السترة لا بد منها كما عبر المصنف تبعا للهداية، وهو الظاهر لحرمة الخلوة بالأجنبية
کتاب النوازل — مولانا مفتی سید محمد سلمان صاحب منصورپوری ۔ 200 /10
اگر مطلقہ عورت گھر میں اس طرح رہے کہ سابق شوہر سے اس کا بالکل آمنا سامنا نہ ہو اور تنھائی بھی نہ ہو، اور کسی طرح کا کوئی ربط وضبط نہ ہو، تو اس کی گنجائش ہے، لیکن جہاں اس معاملہ میں تھوڑی بے احتیاطی کا خطرہ ہو، جیسا کہ عام طور پر ماحول ہے، تو پھر اس عورت کے لئے اس مکان میں رہنا جائز نہ ہوگا۔
درر الحكام شرح غرر الأحكام — القاضي محمد بن فراموز الشهير بملا خسرو (ت ٨٨٥ هـ) 1/ 405
(وتعتدان) أي معتدة الطلاق ومعتدة الموت (في بيت وجبت) أي العدة (فيه) أي في بيت يضاف إليها السكنى حال وقوع الفرقة والموت لقوله تعالى {لا تخرجوهن من بيوتهن} [الطلاق: 1] أي بيوت السكنى (إلا أن يظهر عذر) بأن كان نصيبها من دار الميت لا يكفيها وأخرجها الورثة من نصيبهم، أو خافت تلف مالها، أو الانهدام أو لم تجد كراء البيت
الدر المختار شرح تنوير الأبصار وجامع البحار — محمد بن علي بن محمد بن علي بن عبد الرحمن الحنفي الحصكفي (ت ١٠٨٨ هـ) ص250
وجوز في القنية خروجها لاصلاح ما بد لها منه كزراعة، ولا وكيل لها (طلقت) أو مات وهي زائرة (في غير مسكنها عادت إليه فورا) لوجوبه عليها (وتعتدان) أي معتدة طلاق وموت (في بيت وجبت فيه) ولا يخرحان منه (إلا أن تخرج، أو يتهدم المنزل أو تخاف) انهدامه، أو (تلف مالها، أو لا تجد كراء البيت) ونحو ذلك من الضرورات، فتخرج لاقرب موضع إليه
احسن الفتاوی — مفتی اعظم مفتی رشید احمد صاحب (ت ١٤٢٢هـ) 430 /5
اتنے کرایہ کی استطاعت نہ ہو تو قریب تر مکان میں جاسکتی ہے،
رد المحتار على الدر المختار— محمد أمين، الشهير بابن عابدين (ت ١٢٥٢ هـ) 3/ 536
(قوله: في الجديدين) أي الليل والنهار فإنهما يتجددان دائما ط. (قوله: لأن نفقتها عليها) أي لم تسقط باختيارها،…….. قال في الهداية: وأما المتوفى عنها زوجها فلأنه لا نفقة لها فتحتاج إلى الخروج نهارا لطلب المعاش وقد يمتد إلى أن يهجم الليل ولا كذلك المطلقة لأن النفقة دارة عليها من مال زوجها. اهـ
فتح القدير على الهداية — الإمام كمال الدين محمد بن عبد الواحد السيواسي ثم السكندري، المعروف بابن الهمام الحنفي (المتوفى سنة ٨٦١ هـ)
و تكملة شرح فتح القدير المسماة: نتائج الأفكار في كشف الرموز والأسرار — شمس الدين أحمد المعروف بقاضي زاده (المتوفى سنة ٩٨٨ هـ) 4/ 343
وأما المتوفى عنها زوجها فلأنه لا نفقة لها فتحتاج إلى الخروج نهارا لطلب المعاش، وقد يمتد إلى أن يهجم الليل، ولا كذلك المطلقة لأن النفقة دارة عليها من مال زوجها…….. تكملة: والحاصل أن مدار الحل كون غيبتها بسبب قيام شغل المعيشة فيتقدر بقدره، فمتى انقضت حاجتها لا يحل لها بعد ذلك صرف الزمان خارج بيتها
احسن الفتاوی — مفتی اعظم مفتی رشید احمد صاحب (ت ١٤٢٢هـ) 431 /5
معتدۂ موت کے پاس اگر نفقہ نہ ہو تو کسب معاش کی حاجت سے گھر سے نکل سکتی ہے، اسی طرح اس کے مال کی حفاظت کا کوئی ذریعہ نہ ہو تو اس کے لئے بقدر حاجت گھر سے نکل سکتی ہے، رات کا اکثر حصہ بہر کیف گھر میں گزارنا ضروری ہے، ضرورت مذکورہ کے سوا دن میں بھی نہیں نکل سکتی ہے۔۔۔۔۔
کتاب النوازل — مولانا مفتی سید محمد سلمان صاحب منصورپوری ۔ 206 /10
مسئولہ صورت میں ضرورت کی بنا ء پر زید کی معتدہ بیوی کا دن میں اپنے گھر سے نکل کر کاروباری امور انجام دینے کی اجازت ہے؛ لیکن جیسے ہی ضرورت پوری ہوجائے فورا اپنے عدت والے گھر میں لوٹ آئے