Skip links

Looking at the Kaʿbah whilst in Ṣalāh

6829 – 0070

Is it permissible to look at the kabah in salah?

As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhū

In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.

Amongst the etiquettes of ṣalāh is for the person performing ṣalāh to keep their gaze at the place of sajdah whilst standing in ṣalāh, on their feet whilst in rukūʿ, on their nose whilst in sajdah, on their lap whilst in the sitting posture, and on their shoulders whilst making salām.

This above etiquette includes the one performing ṣalāh in front of the Kaʿbah.

Accordingly, although permissible, it would be against etiquette to look at the Kaʿbah whilst in ṣalāh.

One should also note that although the Kaʿbah serves as a unifier for the ummah in their ṣalāh and is an auspicious structure, it is not an object of worship. Worship is solely and only reserved for Allāh Taʿālā. Any person who believes his prostration is for the Kaʿbah itself will fall outside the house of Islām.

And Allāh Taʿālā knows best.

رد المحتار على الدر المختار— ابن عابدين، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز عابدين الدمشقي الحنفي (ت ١٢٥٢ هـ) 1/478

(ولها آداب) تركه لا يوجب إساءة ولا عتابا كترك سنة الزوائد، لكن فعله أفضل (نظره إلى موضع سجوده حال قيامه، وإلى ظهر قدميه حال ركوعه وإلى أرنبة أنفه حال سجوده، وإلى حجره حال قعوده. وإلى منكبه الأيمن والأيسر عند التسليمة الأولى والثانية) لتحصيل الخشوع … وفي الشامية: (قوله لتحصيل الخشوع) علة للجميع لأن المقصود الخشوع وترك التكليف، فإذا تركه صار ناظرا إلى هذه المواضع قصد أو لا، وفي ذلك حفظ له عن النظر إلى ما يشغله، وفي إطلاقه شمول المشاهد للكعبة لأنه لا يأمن ما يلهيه

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح — علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (ت ١٠١٤هـ) 2/789

( «وعن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا أنس اجعل بصرك حيث تسجد» “) ، أي: في سائر الصلاة عند الشافعي قاله ابن حجر وقال الطيبي: يستحب للمصلي أن ينظر في القيام إلى موضع سجوده، وفي الركوع إلى ظهر قدميه، وفي السجود إلى أنفه، وفي التشهد إلى حجره اهـ، وهو مذهب أبي حنيفة وأصحابه، ولعله رواية في مذهب الشافعي، لكن قال ابن حجر: جزم الشارح بهذا غلط فاحش، ثم قال: قيل: ‌يسن ‌لمن ‌بالمسجد الحرام النظر إلى الكعبة إلا حالة القول في التشهد: لا إله إلا الله، فلا يجاوز بصره سبابته ما دامت مرتفعة، وعن المتقدمين من الشافعية أنه ‌يسن ‌لمن ‌بالمسجد الحرام أن ينظر إلى الكعبة، وقيل: ويجوز في النفل دون المرض، ورده المتأخرون بأنه استثناء لم ينقل، فكان في حيز الطرح لمخالفته الحديث وكلام العلماء، وبأنه يلهي عن الخشوع، وبما صح «عن عائشة: عجبا للمسلم إذا دخل الكعبة كيف يرفع بصره قبل السقف يدع ذلك إجلالا لله تعالى دخلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خلف بصره موضع سجوده» ، وبما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم [نظر] في صلاته فيها لمحل سجوده، هكذا خارجها إذ لا قائل بالفرق، ولذا سن للطائف أن لا يجاوز بصره محل مشيه، لأنه الأدب الذي يحصل به اجتماع القلب اهـ

فتاوی دارالعلوم زکریا مفتی رضاء الحق 177/7

فقھاء کی عبارت سے معلوم ہوتا ہے کے عام حالت میں مصلی کی نظر حالت قیام میں موضع سجدۃ پر ہونی چاہئے ہاں بعض علماء نے مکی مشاہد کو اس حکم سے مستثنی کیا ہے اور اس کے لیے کعبہ کی طرف دیکھنے کو مسنون فرمایا ہے لیکن اصح قول یے ہے مکی مشاہد بھی اس حکم سے مستثنی نہیں ہے

رد المحتار على الدر المختار— ابن عابدين، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز عابدين الدمشقي الحنفي (ت ١٢٥٢ هـ) 2/72

(قوله حتى لو سجد إلخ) تفريع على كون الاستقبال شرطا زائدا، يعني لما كان المسجود له هو الله تعالى والتوجه إلى الكعبة مأمورا به كما تقدم ‌كان ‌السجود ‌لنفس الكعبة كفرا