Skip links

Correcting Another or Being Corrected Whilst in Ṣalāh

6829 – 0023

Assalāmu ‘Alaykum Wa Raḥmatullāhi Wa Barakātuh. I hope you are doing well, Bi-iẕni-llāh. There was a question that I wanted to look further into. It is regarding how sometimes others next to us may correct our movements while both of us are in ṣalāh, or at least the person who is praying is being corrected by the one who is not praying. In both circumstances, are both permissible to do, or does it break the ṣalāh? This usually occurs a lot with children or young teenagers when they are being corrected by their guardian or a well-wisher that is older than them, etc.

As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhū

In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.

While in Ṣalāh, correcting the actions of another person who is also performing Ṣalāh will not cause one’s own Ṣalāh to become invalid, provided that the correction administered does not involve an ʿAmal al-Kathīr (a significant action).

Similarly, accepting a correction of one’s actions while engaged in Ṣalāh will not render one’s Ṣalāh invalid.

Note: ʿAmal al-Kathīr refers to an action performed during Ṣalāh that, if observed by others, could give the impression that the person is not actually engaged in Ṣalāh.

And Allāh Taʿālā knows best.

تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي — عثمان بن علي بن محجن البارعي، فخر الدين الزيلعي (٧٤٣ هـ) 1/ 157

قال رحمه الله (‌والسلام ‌ورده) لأنه من كلام الناس ولو صافح بنية السلام تفسد صلاته؛ لأنه كلام معنى ولا يرد بالإشارة؛ لأنه عليه الصلاة والسلام لم يرد بالإشارة على ابن مسعود ولا على جابر ما روي من قول صهيب «سلمت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فرد علي بالإشارة» يحتمل أنه كان نهيا له عن السلام أو كان في حالة التشهد وهو يشير فظنه ردا، ولو أشار يريد به رد السلام لا تفسد صلاته، وكذا لو طلب من المصلي شيء فأشار بيده أو برأسه بنعم أو بلا لا تفسد صلاته ذكره في الغاية في فصل ما يكره للمصلي

رد المحتار على الدر المختار— ابن عابدين، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز عابدين الدمشقي الحنفي (ت ١٢٥٢ هـ) 1/ 616

(قوله لا بيده) أي لا يفسدها رد السلام بيده، خلافا لمن عزا إلى أبي حنيفة أنه مفسد فإنه لم يعرف نقله من أحد من أهل المذهب، وإنما يذكرون عدم الفساد بلا حكاية خلاف، بل صريح كلام الطحاوي أنه قول أئمتنا الثلاثة، وكأن هذا القائل فهم من قولهم ولا يرد بالإشارة أنه مفسد كذا في الحلية لابن أمير الحاج الحلبي، واستدرك في البحر على قوله فإنه لم يعرف إلخ بأنه نقله صاحب المجمع وهو من أهل المذهب المتأخرين، ومع هذا فالحق أن الفساد ليس بثابت في المذهب؛ وإنما استنبطه بعض المشايخ مما في الظهيرية وغيرها من أنه لو صافح بنية التسليم فسدت فقال: فعلى هذا تفسد أيضا إذا رد بالإشارة، ويدل لعدم الفساد أنه – عليه الصلاة والسلام – فعله كما رواه أبو داود وصححه في الترمذي.

وصرح في المنية بأنه مكروه: أي تنزيها، وفعله – عليه الصلاة والسلام – لتعليم الجواز فلا يوصف فعله بالكراهة كما حققه في الحلية. اهـ.

فتاوی دار العلوم فتاوی دار العلوم زکریا حضرت مولانا مفتی رضاء الحق صاحب دامت برکاتہم ۔  2/ 429

نماز کے دوران گھنٹی بجنے پر عمل قلیل سے بند کرنا جائز ہے یعنی ایک ہاتھ جیب میں ڈال کر بند کردے نماز فاسد نہیں ہوگی البتہ نماز مکروہ ہوگی۔

 بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع — علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي (ت ٥٨٧هـ) 1/ 119

«(وجه) ظاهر الرواية أن ‌القبلة حالة الاشتباه هي الجهة التي مال إليها المتحري، فإذا ترك الإقبال إليها فقد أعرض عما هو قبلته مع القدرة عليه فلا يجوز، كمن ترك التوجه إلى المحاريب المنصوبة مع القدرة عليه، بخلاف الأواني؛ لأن الشرط هو التوضؤ بالماء الطاهر حقيقة وقد وجد فأما إذا صلى إلى جهة من الجهات بالتحري ثم ظهر خطؤه فإن كان قبل الفراغ من الصلاة استدار إلى ‌القبلة، وأتم الصلاة، لما روي أن أهل قباء لما بلغهم نسخ ‌القبلة إلى بيت المقدس استداروا كهيئتهم وأتموا صلاتهم، ولم يأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإعادة»

النتف في الفتاوى للسغدي — علي بن الحسين بن محمد السغدي، أبو الحسن (ت٤٦١هـ) 1/ 80

المتحرى يُصَلِّي بِالتَّحَرِّي ثمَّ علم الْقبْلَة فانه يتَوَجَّه اليها ويبنى على صلَاته

فتاوی محمودیہ فقیہ الامت حضرت مولانا مفتی محمود حسن گنگوہی رحمہ اللہ (ت ١٤١٧هـ) 6/ 496

الجواب….. شامل ہونے والا مقتدی اس پہلے سے شریک ہونے والے مقتدی کو کھینچ لے…

فتاوی دار العلوم فتاوی دار العلوم زکریا حضرت مولانا مفتی رضاء الحق صاحب دامت برکاتہم ۔  2/ 393

دوسرے مسبوق کو دیکھ کر نماز پڑھنا درست ہے، لیکن اسکی اقتدا کرنا درست نہیں ہے۔

 بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع — علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي (ت ٥٨٧هـ) 1/ 241

«ومنها ‌العمل ‌الكثير الذي ليس من أعمال الصلاة في الصلاة من غير ضرورة فأما القليل فغير مفسد، واختلف في الحد الفاصل بين القليل والكثير قال بعضهم: الكثير ما يحتاج فيه إلى استعمال اليدين والقليل ما لا يحتاج فيه إلى ذلك حتى قالوا: إذا زر قميصه في الصلاة فسدت صلاته، وإذا حل إزاره لا تفسد، وقال بعضهم: كل عمل لو نظر الناظر إليه من بعيد لا يشك أنه في غير الصلاة فهو كثير، وكل عمل لو نظر إليه ناظر ربما يشبه عليه أنه في الصلاة فهو قليل وهو الأصح»