6829-0007
Question:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
What is the Islamic ruling on abortion?
Please add reference, JazakAllahu Khair
Answer:
As salām ʿalaikum wa raḥmatullāhī wa barakātuhū
In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.
Abortion is not permissible in Islām.
However, if one has a legitimate Sharʿī justification for terminating the pregnancy (such as instances of rape, incest, or foetal deformity), then there may be leeway within the initial 120-day period. This leeway will be judged on a case-by-case basis. Beyond this timeframe, terminating the pregnancy would be deemed impermissible.
And Allāh Taʿālā knows best.
رد المحتار على الدر المختار— ابن عابدين، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز عابدين الدمشقي الحنفي (ت ١٢٥٢ هـ) (3/ 176)
مطلب في حكم إسقاط الحمل
(قوله وقالوا إلخ) قال في النهر: بقي هل يباح الإسقاط بعد الحمل؟ نعم يباح ما لم يتخلق منه شيء ولن يكون ذلك إلا بعد مائة وعشرين يوما، وهذا يقتضي أنهم أرادوا بالتخليق نفخ الروح وإلا فهو غلط لأن التخليق يتحقق بالمشاهدة قبل هذه المدة كذا في الفتح، وإطلاقهم يفيد عدم توقف جواز إسقاطها قبل المدة المذكورة على إذن الزوج. وفي كراهة الخانية: ولا أقول بالحل إذ المحرم لو كسر بيض الصيد ضمنه لأنه أصل الصيد فلما كان يؤاخذ بالجزاء فلا أقل من أن يلحقها إثم هنا إذا سقط بغير عذرها اهـ قال ابن وهبان: ومن الأعذار أن ينقطع لبنها بعد ظهور الحمل وليس لأبي الصبي ما يستأجر به الظئر ويخاف هلاكه. ونقل عن الذخيرة لو أرادت الإلقاء قبل مضي زمن ينفخ فيه الروح هل يباح لها ذلك أم لا؟ اختلفوا فيه، وكان الفقيه علي بن موسى يقول: إنه يكره، فإن الماء بعدما وقع في الرحم مآله الحياة فيكون له حكم الحياة كما في بيضة صيد الحرم، ونحوه في الظهيرية قال ابن وهبان: فإباحة الإسقاط محمولة على حالة العذر، أو أنها لا تأثم إثم القتل اهـ. وبما في الذخيرة تبين أنهم ما أرادوا بالتحقيق إلا نفخ الروح، وأن قاضي خان مسبوق بما مر من التفقه، والله تعالى الموفق اهـ كلام النهر
البحر الرائق شرح كنز الدقائق — زين الدين بن إبراهيم بن محمد، المعروف بابن نجيم المصري (ت ٩٧٠هـ) (3/ 215)
وهل يباح الإسقاط بعد الحبل يباح ما لم يتخلق شيء منه ثم في غير موضع ولا يكون ذلك إلا بعد مائة وعشرين يوما وهذا يقتضي أنهم أرادوا بالتخليق نفخ الروح، وإلا فهو غلط لأن التخليق يتحقق بالمشاهدة قبل هذه المدة اهـ.
وفي الخانية من كتاب الكراهية: ولا أقول: بأنه يباح الإسقاط مطلقا فإن المحرم إذا كسر بيض الصيد يكون ضامنا لأنه أصل الصيد فلما كان يؤاخذ بالجزاء ثم فلا أقل من أن يلحقها إثم هاهنا إذا أسقطت بغير عذر اهـ.
وينبغي الاعتماد عليه لأنه له أصلا صحيحا يقاس عليه ولظاهر أن هذه المسألة لم تنقل عن أبي حنيفة صريحا ولذا يعبرون عنها بصيغة قالوا،
فتاوی قاسمیہ حضرت مولانا مفتی شبیر احمد القاسمی (23/ 283)
اگر حمل اور وضع حمل میں عورت کی جان کا خطرہ نہیں ہےتو ایسی صورت میں استقرار حمل کے بعد حمل کا ضائع کرنا جائز نہیں ہے، اور اگر عورت کی جان کا خطرہ ہے اور سخت مجبوری ہے، تو چار مہینہ سے پہلے پہلے دواوٴں کے ذریعہ سے حمل کو ضائع کرنے کی گنجائش ہے-
فتاوی دار العلوم زکریا – حضرت مولانا مفتی رضاء الحق صاحب دامت برکاتہم (6/ 731) اسقاط حمل کی چند صورتیں ہیں ان کے احکام بھی مختلف ہیں، تفصیل درج ذیل ملاحظہ ہو؛ پہلی صورت: فقہاء نے صراحت کی ہے کہ حمل میں جان پڑجانے کے بعد باالاتفاق جائز نہیں ہے۔……… ٓاس قسم کے شرعی اعذار کی وجہ سے تخلیق سے قبل اسقاط کی اجازت ہوگی۔